.في رسالة نشرت على موقع قوات الردع المغربية تنفي خبرانها ستقوم بشن هجوم على مجموعة انونيموس وذلك من خلال موقعها الرسمي إلا ان الصفحة الخاصة بمجموعة قوات الردع المغربية لازالت تنشر خبر عزمها شن هجوم على مجموعة انونيموس اليوم. فبين مانشر على موقع قوات الردع المغربية وماينشر على صفحة الفيسبوك يفسر ان مجموعة قوات الردع المغربية تعيش مشاكل داخلية بل وتجعلنا نطرح مجموعة من الاسئلة حول المجموعة خصوصا بعد شن هجوم حجب الخدمة على الموقع ، فهل صفحة قوات الردع المغربية تعرضت للإختراق ؟ وان البعض يعبث بإسم الصفحة ؟ ام ان هناك إنفصال بين اعضاء المجموعة ؟ في احد التعليقات في صفحة قوات الردع المغربية تردد ان المجموعة إكتشفت ثغرة إيسكيول انجكشن في موقع انونيموس وكان هذا رد على احد المعجبين عندما ذكر مستهزء ا هل بشنكم هجوم حجب الخدمة على موقع انونيموس يوم 19 من نوفمبر ستعتبرون ذلك قرصنة للمجموعة ؟ . ففي خضم اللبس الذي تعيشه المجموعة اضحى من المواضح ان هناك من اصبح يشكك في قوات الردع المغربية خصوصا مايضهر من تعاليق على منشورات المجموعة
بل و السؤال الاخر الذي يطرح نفسه هل وجدت قوات الردع نفسها امام امر واقع وهو سد ثغرات الموقع مما جعلها في موقع محرج خصوصا بعد الإعلان المصور الذي قامت به المجموعة ؟ اسئلة كثيرة تطرح نفسها تبقى الايام المقبلة هي من ستضهر الحقيقة
بل و السؤال الاخر الذي يطرح نفسه هل وجدت قوات الردع نفسها امام امر واقع وهو سد ثغرات الموقع مما جعلها في موقع محرج خصوصا بعد الإعلان المصور الذي قامت به المجموعة ؟ اسئلة كثيرة تطرح نفسها تبقى الايام المقبلة هي من ستضهر الحقيقة
إرسال تعليق