اذا كنت في حياتك الواقعية تحافظ على سمعتك ولاتسمح لاي احد بتلطيخها ، فلعل في زمن 2.0 اضحى ليس فقط وجب عليك الإهتمام 
بسمعتك في محيط عيشك، وإنما وجب عليك كذلك الإهتمام

 بسمعتك الإفتراضية والتي مع تزايد إستعمال الانترنت ( تزايد مواقع التواصل الإجتماعي والمدونات ... ) اضحت السمعة الإفتراضية الان تأتي كذلك في مرتبة متساوية مع" السمعة الواقعية" .

فماهي السمعة الإفتراضية ؟ وكيف تبني سمعة إفتراضية جيدة ؟  فرجة ممتعة .


إرسال تعليق

 
Top